تطوير الذكاء الاصطناعي للغة الاشارة

طورت بريانجالي جوبتا، طالبة في السنة الثالثة في معهد فيلور للتكنولوجيا وتدرس علوم الكمبيوتر، نموذجًا يعتمد على الذكاء الاصطناعي قادرًا على ترجمة لغة الإشارة إلى اللغة الإنجليزية

الذكاء الاصطناعي يساهم بشكل كبير في تقدم لغة الإشارة من خلال عدة طرق، منها:

    ترجمة فورية:

    يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي لتطوير تطبيقات تقوم بترجمة لغة الإشارة إلى نص أو كلام منطوق في الوقت الفعلي، مما يسهل التواصل بين الأشخاص الذين يستخدمون لغة الإشارة وغيرهم.

    التعليم والتدريب:

    • توفر تطبيقات الذكاء الاصطناعي أدوات تعليمية تساعد الأشخاص على تعلم لغة الإشارة بسهولة، مثل الألعاب التعليمية والتمارين التفاعلية.

    التعرف على الإشارة:

    • تستخدم تقنيات التعرف على الصور والفيديو المدعومة بالذكاء الاصطناعي لتحليل وتفسير حركات اليد وتعابير الوجه في لغة الإشارة بدقة عالية.

    الأجهزة المساعدة:

    • يمكن تطوير أجهزة تعتمد على الذكاء الاصطناعي مثل القفازات الذكية، التي تترجم حركات اليد إلى نصوص أو أصوات، مما يسهم في تحسين تفاعل الأشخاص الصم والبكم مع محيطهم.

    تحليل البيانات:

    • يساعد الذكاء الاصطناعي في جمع وتحليل البيانات حول استخدام لغة الإشارة، مما يمكن الباحثين من فهم أنماط الاستخدام وتحسين تقنيات الترجمة والتعليم.





    المقال التالي المقال السابق
    لا تعليقات
    إضافة تعليق
    رابط التعليق